LIRIK NASYID "BIKATAIBIL IMAN"
مَعَ كُلِّ مَذْبَحَةٍ تَجِدُّ ، وَلاَ جَوَابَ سِوَى الْعَوِيْل مَعَ كُلِّ جُرْحٍ ، فِي جَوَانِحِ أُمَّتِي أَبَدًا يَسِيل مَعَ كُلِّ تَشْرِيْدٍ لِشَعْبٍ ، صَارَ جَلْدًا لِلطُّبُوْل يَأْتِي يُسَائِلُنِي صَدِيقٌ مِنْ بِلاَدِي ، مَا السَّبِيل؟ **** كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى كَرَامَتِنَا ، إِلَى الْمَجْدِ اْلأَثِيْل؟ كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى الْخَلِيلِ ، إِلَى الْمُثَلَّثِ ، وَ الْجَلِيْل؟ كَيْفَ السَّبِيلُ لِحَرْثِ غَرْقَدِهِمْ ، وَإِنْبَاتِ النَّخِيْل؟ كَيْفَ السَّبِيلُ لِطَعْنَةِ الْخِنْزِيْرِ، وَالْقِرْدِ الدَّخِيْل؟ **** لاَ تَنْصَحَنْنِي بِالسُّكُوتِ الزَّائِفِ الْهَشِّ الْعَمِيْل تَبْقَى شِعَارَاتُ الصُّمُودِ سَلِيْمَةً ، وَأَنَا الْقَتِيْل تَبْقَى شِعَارَاتُ الصُّمُودِ تَخُوْنُنَا، أَيْنَ الْعُقُوْل؟ لاَ تَنْصَحَنْنِي بِالرُّكُوْنِ لِكُلِّ مَهْزُوْمٍ أَسِيْر **** شَرِبُوْا دِمَائِي مِنْ عُرُوْقِي نَخْبَ سَلْمِهِمُ الذَّلِيْل رَسَمُوا طَرِيْقَ الْقُدْسِ مِنْ صَنْعَاءَ حَتَّى الدَّرْدَنِيْل مَرْمَى الْحَصَى عَنْكُمْ أَرِيْحَا ، لاَ تَدُ...
Komentar
Posting Komentar